نشأ العلاج بالضوء الأحمر في القرن التاسع عشر، وبعد سنوات من التطوير، أصبح بإمكان البشر أخيرًا علاج مرضى الجدري والذئبة الحمراء في المجال الطبي من خلاله. ما فائدة العلاج بالضوء الأحمر تحديدًا ؟ لماذا يُستخدم في العديد من المجالات اليوم؟ كيف يعمل في جسم الإنسان؟ يستكشف مقال اليوم تاريخ العلاج بالضوء الأحمر وتطبيقاته الحديثة. إذا كنتَ تتفق مع أيٍّ من هذه العبارات أو لديكَ أي أسئلة، فلا تتردد في التواصل معنا!